Telegram Group Search
سُئلَ الشيخ البهجت (قدّه): ما الذي نفعلهُ لِكَي نؤدّي الواجبات الإلهيّة، وخاصّةً الصلاة بخشوع؟

فأجاب: التوسّل الحقيقي بإمام الزمان (عجَّلَ الله فرجهُ)، في أوّلِ الصلاة من أجلِ تأديةِ العمل بالكمال والتمام المُطلق.
‏"ومن الأرزاق ما تُعرف باسم "الأرزاق المنسية".. مثل سكينة الروح، وصحة الجسد، ودعوة الوالدين، ولقاء الأحبة، ووجود الإخوة والعائلة حولنا، وضحكات الأطفال، والصديق الصالح، وصلاح النفس، والصلاة في وقتها، وعين ترى، ولسان ينطق، ونوم هنيء، والعافية نعيم مُترف.. فالحمدلله دائمًا وأبدًا." 💙
اطمئن

سـيُصُلح اللّٰـه كل شيء ،
بطريقة مُبهـرة🌻
"‏الإنسان الذي تربيه مصاعب الحياة، لن يكون تلميذًا لأحد."

- دوستويفسكي ।📗
اصبحنا واصبح الملك لله 🫀
منَ الأُمورِ الّتي يُمتحنُ فيها المؤمنُ /المؤمنةُ في دينهِ يومُ عقدِ القرانِ وكذا الزفافُ،فلا بدّ من مراعاةِ :

-الإختلاطِ.
-عدم ظهور العروس متبرجةً أمام أيّ أجنبيّ .
-عدمُ إحضار مصوّر أجنبيّ وتجنّب التصوير في أماكن عامة كالبحرِ كما هُو الآن.
-عدمُ تضييعِ الصلاة إلخ…

ولا بأسَ بمراجعةِ الحُكمِ الشرعيّ لأمورٍ عدّة(خاصةً الموسيقىٰ)فهناكَ كتابٌ لا يُغادرُ صغيرةً ولا كبيرةً إلّا وأحصاها.

وَفَّقَكُم اللهُ لما يحبّه ويرضاهُ.
ليتني اكون شيئا ينتمي الى السماء
كأن اكون غيمة !
طير ..او شهيد مثلا
يا عزة النفس كُوني فِــي العُلا قمرًا
فاَلعَيش دونكِ مثل الغُصن إن مَالا

مّاقِيمةُ المَرءُ إن ضَاعَت كَرامَــتَـهُ
فَضلُ الكَرامَة يَعلُو الـجَـاهَ والـمالا .
المُؤمِنُ يَحتاجُ إِلىٰ ثَلاثِ خِصَالٍ :
تَوفِيقٍ مِنَ اللهِ -عَزَّ وَجَلَّ- ، وَوَاعِظٍ مِنْ نَفسِهِ ، وَقَبولٍ مِمَّنْ يَنصَحُهُ.

- الإمام مُحمّد الجواد "عليه السلام".
سلِّم على إمام زمانك قبل أن تغفو عيناك...
تصبحون على نظرة صاحب الزمان .
وفي يوم الجمعة

‏اللهم أنت الرحيم فاشملنا برحمتك، وأنت الغفور فأنعم علينا بغفرانك، وأنت الغني فجُد علينا بكرمك، وأنت النور فأفض علينا من نورك، اللهم افتح لي ولأهلي وأحبابي مغاليق الأبواب وهيء لنا خير الأسباب، واكشف كروبنا و نور دروبنا، اللهم أعنا على ذِكرك وشُكرك وحُسن عبادتك.
🤍اصبحنا واصبح الملك لله🤍
الحمدُلله حُباً الحمدُلله شُكراً الحمدُلله يوماً وشهراً وعُمراً الحمدُلله فِي السراء والضرّاء والحمدُلله دائماً وابداً
عظم الله أجورنا وأجوركم بذڪرى استشهاد الامام جعفر الصادق ﷻ
بأمر من الحاڪم العباسي المنصور الدوانيقي(لعنة الله عليه)سنة ١٤٨هـ ونسأل الباري عز وجل أن يوفقنا للسير على خطاه ويجعلنا من شيعتة ومحبيه ويجعلنا من المشمولين بشفاعته .
آخِر وَصَايَا إِمَامُنَا الصَّادِق عَلَيْهِ السَّلَام:

إِنَّ شَفَاعَتُنَا لَا تَنَالُ مُستَخِفًّا بِالصَّلَاة.
.

"تَعَلموا العِلم صِغارًا تَسوّدوا بهِ كبارًا، تَعَلموا العِلم ولو لغَيرِ الله، فإنه سَيَصيرُ لله"


.
لم يَجعلكَ اللهُ صَديقَ فُلان أَو مُعلِّمَ فُلان أَو أَخَ فُلان عبَثاً، لكَ في كُلِّ مَساحة دَورٌ مُهمٌّ؛ لم يكُن لِينُوبَ عنهُ غَيرُك فأَحسِنْ.
العلاقة مع الله مؤنسة،جابرة،أبدية، مُختلفة ، عندما يُحبك سينعكس حبه على وجهك، أخلاقياتك، وسيسخر لك الأرض ومن عليها حتى تكره التعلق بسواه ،تُحبُّ ما يُحب وتُبغض ما يُبغض، ستشعر معه بالحماية والوقاية والأمان التام..
🐴
2024/06/16 21:20:27
Back to Top
HTML Embed Code: